شكر من قلب رئبال لكل من ساهم فيها

دائما ما نعجز في وصف كلمات الشكر ...

خصوصاً للأرواح التي تمضي خلال الأيام... والتي تتصف بالعطاء بلا حدود...

ودائماً سطور الشكر تكون في غاية الصعوبة عند صياغتها...

ربما لأنها تشعرنا دوماً بقصورها... وعدم إيفائها حق من نهديه هذه الأسطر...

واليوم تقف أمامي الصعوبة ذاتها وأنا أحاول صياغة كلمات الشكر ...

لينبوع عطاء تدفق بالخير الكثيرليروي هذا المكان ويدعم أسسه وقواعده ...

هي مساحة بسيطة أخصصها لأشخاص قدمو ومازالو يقدمون الكثير لرئبال ...

حاملين بين حناياهم كل الحب والدفء والوفاء....

و هنا سأطرز لهم من خيوط الشمس اللامعة كلمات شكر ... ومن ماء الذهب كلمات عرفان وجميل...

على الثقة التي منحوني إياه والدعم والتشجيع ... اواسأل الله ان أكون على قدر ماحُملت من مسؤولية ...

والارتقاء بمشروع رئبال إلى عنان سماء الرقي و التميز ...

لذا فإن أول شخص يستحق أن ابداء بشكره هو ... والدي العزيز عبد الله قوقندي رحمه الله ...

شكراً لأنك علمتني كيف يمتد الأمل.. وكيف أقدس الواجب والتفاني للعمل..

شكراً لأنك زرعت في الفضيلة.. وأن أنظرللحياة من زاويتها الجميلة..

علمتي كيف أعيش الأيام.. وكيف تبتعد اليد عن الحرام..

شكراً لأنك غرست في الوفاء.. لكل من حولنا من أهل وأصدقاء.. وحتى الغرباء..

نميت في الحب والأمانة.. والكبرياء وعدم السكوت على المهانة..

شكراً لأنك ربيتني على حب الناس.. وكيف يعيش المرء مرفوع الرأس..

علمتني الإحساس بالآخرين.. واللهفة ومساعدة المحتاجين..

ربيتني على العطاء اللامحدود.. دون النظر إلى المردود...

أسكنت في نفوسنا التفاؤل وتلمّس الجواب قبل التساؤل.. علمتنا وعلمتنا وعلمتنا..

وبلحظة أنهيت الدرس وودعتنا.. نم يا حبيبي قرير العين.. فما تركته سيبقى في ذمتنا ديناً..

فلن انسى يا والدي الحبيب وقفتك بجانبي...

وتشجيعك لي وتنميتك لموهبتي ومساهدتي على نموها أكثر فأكثر ....

فقد كنت لي الأب ... الأخ ... الصديق

شكرا يا والدي كلمة جدا بسيطة ولاتفيك حقك ... كلمة تقف اجلالاً لعظمتك ومكانتك العاليه في قلوبنا

شكرا يا والدي الشيخ عبد الله قوقندي

أشكر حبيبي وزوجي وتؤام روحي ورفيقي دربي ~ محمد سمرقندي ~

على كل ما قدمه لي من دعم وتشجيع ...

وعلى صبره وتحمله لي وتواجده دائما بجاني في الحلوة والمرة ....

فهو من قام بالأخذ بيدي من بعد والدي الله يرحمه ومساعدتي على شق طريق النجاح والتميز ...

وايضاً اشكر مديرتي وأستاذتي الفاضلة أسماء الندراوي ...

فهي ايضاً لها الفضل الكبير بأن ترى رئبال النور وكان لها دور مميز في تشجيعي ودعمي ...

فشكراً يا أستاذتي الغاليه على كل ما قدمتيه لي من مسانده وتشجيع ...

واخيرا أود أن اشكر أشخاص هم في حياتي كالنسمة الدافئة الحنونة ...

هم شمس الأمل لي ... هم كالطيور المغردة في سماء دنيتي ...

وهم ...

أختي الغالية وساعدي الأيمن أمورة وأولادها قفد كانو دائما بجانبي في جميع الظروف .

أخي الحبيب أسامة ورفيقة دربه وأختي عبير ...

كان لأخي أسامة الدور الكبير في ولادة مشروع رئبال ... وتعريفي بمن افادني في بداية مشروعي .

أخي الصغير ودلوع عيلتنا فهودي الغالي وتؤام روحه وأختي الدلوعه أمولة

( اصحابي الفله والتهبيقات الغريبة )

كانت لهم بصمات واضحه جدا في حياتي وتشجيعي وأفكارنيرة و مبدعه لانتشار صيط رئبال .

أود أن أتقدم بخالص الشكر لكل من أخي الحنون خالد ....

وأصدقائي الغاليين ... سامي ... أحمد ... محمد ... عبودي...حسام ... نهار

لمساعدتهم لي ودعمهم لي في اول معرض اشارك فيه ( مجمع العرب )

وأخص حبيبتي أمولة بالشكر الخاااااص...

على تصميمها الرائع للشعار الخاص برئبال ....

ومجهودها وذوقها الراقي وحسها الفني العالي ...

في تصميم الموقع الرائع هذا...

فكل كلمات الشكر والعرفان لكم ولعطاءكم وتشجيعكم لرئبال ...

كنتم ومازلتم في قلبي برقيكم وحسن تعاملكم ....

وهنا تكون حيرتي كيف لي أن أفيكم حقكم ...

فمهما ومهما قلت لن أجد حروفا وكلمات تفيكم حقكم ولن تكون رئبال الا بكم

دمتم انقياء مبدعين وعطاء مليء بالتواصل والعطاء ....

أهديكم باقة من الورد الجوري الابيض بلون قلوبكم الرائعة....

وكل الشكر والتقدير لكم....

مؤسسة مشروع رئبال .... المصممة رائدة بنت عبد الله قوقندي